غالبًا ما يُساء فهم الطاقة الأنثوية، حيث يتم اختزالها إلى صور نمطية اجتماعية بدلاً من احتضانها كقوة قوية ومقدسة. هذا التمرين يدعوكِ لاستكشاف معنى الأنوثة بالنسبة لكِ خارج التعريفات الخارجية وإعادة الاتصال بجوهركِ الأنثوي الأصيل.
- ماذا تعني الأنوثة لكِ شخصيًا؟ كيف تطور فهمكِ لها بمرور الوقت؟
- هل شعرتِ يومًا بانفصال عن جانبكِ الأنثوي؟ ما الذي تسبب في هذا الانفصال؟
- ما الجوانب الأنثوية التي تم التقليل من قيمتها في ثقافتكِ؟ وكيف أثّر ذلك عليكِ؟
- كيف تعبّرين عن طاقتكِ الأنثوية بطريقة تشعرين بأنها صادقة معكِ، وليس وفق توقعات المجتمع؟
- إذا كان بإمكان ذاتكِ الأنثوية الداخلية التحدث إليكِ، فماذا ستقول؟ وماذا تحتاج منكِ؟
- بالنسبة المئوية، كم من الوقت تكونين في طاقتكِ الأنثوية وكم في طاقتكِ الذكورية؟ هل هذا التوازن نابع من اختياركِ أم أنه مفروض عليكِ بسبب الحياة أو الظروف؟